Messages les plus consultés

jeudi 25 juin 2009

عوملوا وكأنهم أعداء لدولتهم التي طالما حلموا بزيارتها

نقلا عن جريدة السياسة الكويتية: لم يكن للحادث الذي وقع في مطار بيروت الاثنين الأسبق الذي أعقب يوم الانتخابات النيابية في السابع من هذا الشهر، أن يمرر من قبل السلطات اللبنانية في هذا المرفق الجوي الأكثر حيوية بالنسبة للبنان، كما يجري تمرير كل حوادث الاختطاف والاعتداء على المسافرين والقادمين وقطع طريق المطار والترحيل الفوري لبعض المغتربين العائدين لتمضية فصل الصيف في ربوع بلدهم، اذ تحركت منظمة الأمم المتحدة وعواصم غربية والجاليات اللبنانية في أكثر من بلد، احتجاجاً على إقدام جهازي الأمن العام ومن ثم شعبة الاستخبارات في مطار رفيق الحريري الدولي في ذلك اليوم على منع دخول سيدة كندية تحمل جواز سفر لبنانياً منذ منتصف التسعينات الماضية مع أطفالها الأربعة، واحتجازها في احدى قاعاته دون طعام أو مياه طوال أكثر من 12 ساعة قبل أن توضع بالقوة في طائرة مسافرة إلى كندا في اليوم التالي وترحل بطريقة لا إنسانية وكل ذنبها أنها غادرت لبنان مع زوجها اللبناني نويل حداد من بلدة عين ابل الحدودية الجنوبية العام 2000 بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي منها ومن »حزامه الأمني« في الجنوب الى صيدا مع مئات سكان المنطقة من مسيحيين وشيعة ودروز وسنة، ومنها إلى مطار بن غوريون الإسرائيلي، ثم الى كندا حيث تقيم مع زوجها وأطفالها منذ ذلك الحين، هربا من انتقام »حزب الله« من هؤلاء السكان كما كانوا يتوقعون.

وشرحت رسالة وجهها »المجلس العالمي لثورة الأرز« في واشنطن أمس الى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ما حدث لهذه السيدة الكندية - اللبنانية واطفالها اللبنانيين الأربعة من إهانة وإذلال وتهديد ووعيد، فقالت »ان هذا الحادث الخطير يؤكد سيطرة »حزب الله« التامة على مطار بيروت«، كما يؤكد أن السلطات والحكومة اللبنانية لا تستطيع فعل شيء فيه لاستعادة سيطرتها هي عليه، وان الأكثر اثارة للقلق، بل الخوف، هو أن هذا الحزب الإيراني الإرهابي نصب نفسه قاضياً ولجنة محلفين وجلاداً في كل ما يتعلق بالشؤون الداخلية اللبنانية استناداً الى قواه وسلاحه بحيث يبسط هيمنته بالقوة على مختلف مرافق الدولة الحيوية، وكأن لبنان غير موجود على الخارطة الدولية.

وقالت الرسالة الموقعة من رئيس المجلس جوزف بعيني والتي أرسلت نسخة منها الى »السياسة« في لندن »إن هذا الحادث المخيف يستدعي فتح تحقيق دولي بواسطة ممثل الأمم المتحدة في بيروت على جناح السرعة، بعدما تعرضت السيدة الكندية جانيس لارسن زوجة المغترب اللبناني نويل حداد وأطفالها الأربعة البالغة أعمارهم ما بين السنتين والتسع سنوات الى أقسى معاملة إنسانية، انتهت بإبعادهم جميعا الى حيث أتوا من كندا، بعدما كانوا عادوا الى بلدهم لبنان لقضاء فصل الصيف في منزل جدهم، في عين ابل فيما والدهم بقي في كندا لارتباطاته العملية.

وأكدت الرسالة الى مون ان »المواطن اللبناني نويل حداد كان غادر لبنان مع زوجته الكندية قبل تسع سنوات هرباً من الأعمال الحربية التي رافقت الانسحاب الاسرائيلي في جنوبه العام 2000 بين الجيش العبري وميليشيا »حزب الله«، وانتقلا الى مرفأ صيدا مع مئات العائلات الهاربة الأخرى ثم الى مطار بن غوريون في إسرائيل ومنه الى كندا، وهو الطريق الوحيد الذي كان متاحاً يومذاك للفرار بسرعة من المعارك التي كانت دائرة في الجنوب«.

وذكرت الرسالة انه »بوصول السيدة الكندية وأطفالها الى مطار بيروت، تم توقيفهم جميعا للاستجواب والاتهام.. لقد عوملوا وكأنهم أعداء لدولتهم التي طالما حلموا بزيارتها طوال السنوات الماضية، وبعدما تم احتجازهم طوال ساعات من دون طعام او ماء على ايدي اجهزة امن المطار المعروفة بتبعيتها لحزب الله، وبعدما تعرضوا للاهانات والمنع من لقاء افراد عائلاتهم الذين كانوا قدموا لاستقبالهم ونقلهم الى منزلهم، اجبروا بالقوة على العودة الى كندا في الطائرة التالية" وتساءلت رسالة "المجلس العالمي لثورة الارز" وهو رأس اللوبي اللبناني في الولايات المتحدة الداعم للدولة اللبنانية والذي ساهم بطرق مباشرة في وضع القرارات الدولية 1559 ، 1595 "المحكمة الدولية" و 1680 و 1701 وغيرها من قرارات مجلس الامن، "اي نوع من حقوق الانسان هو الذي يمنع عائلة لبنانية من العودة الى وطنها من دون ان تكون بحق افرادها احكام او ممنوعات . وحتى لو كانت هناك مثل هذه الاحكام، كان على مسؤولي الاجهزة اقتيادهم الى التحقيق في البلد والفصل في قضيتهم?" واي نوع من اجهزة الامن هذه في بلد عضو فعال في الامم المتحدة هي التي تخضع للمليشيات (حزب الله) في ترويعها مواطنيها وخصوصا الاطفال والنساء".

وختمت الرسالة نداءها الى بان كي مون بقولها "اننا ندعو الامم المتحدة لاجراء تحقيق عبر ممثليها في لبنان حول هذه النشاطات والارتكابات وتقديم شكوى الى الحكومة اللبنانية الجديدة المنبثقة عن الانتخابات الديمقراطية بهذا الشأن ضد رجال الامن في مطار بيروت الذين ارتكبوا هذه الاعمال اللاقانونية واللانسانية بحق مواطنين لبنانيين ، كما ندعو مجلس الامن الدولي الى المباشرة الفورية في تطبيق قراراته 1559 و 1680 و 1701 منعا لتكرار مثل هذه الاعمال بحق المدنيين المحميين بالمواثيق والمعاهدات الدولية ككل شعوب الارض".

وفي اتصال اجرته "السياسة" من لندن بالمكتب التمثيلي للمجلس العالمي لثورة الارز في بيروت اكد احد المسؤولين فيه انه "على الرغم من ان شقيق رب العائلة اللبنانية هذه نويل حداد الذي هو قريب لقائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي (والدته خالة هذا الاخير) اجرى اتصالات بقيادة الجيش وجرت طمأنته الى تسوية القضية في مطار بيروت، إلا انه ووجه بالاهمال، مؤكدا ان قائد الجيش"تهرب منه في ثلاثة اتصالات هاتفية بمكتبه في القيادة باليرزة" قيل له خلالها مرة انه في اجتماع ومرة اخرى انه غادر مكتبه الى جهة مجهولة وفي المرة الثالثة انه نائم واوامره بالا نوقظه".

ونقل مسؤول مكتب المجلس في بيروت عن شقيق نويل حداد قوله : يبدو ان قريبنا قهوجي يتجاهلنا لاننا مثله من بلدة عين ابل الجنوبية المغضوب على اهاليها من "حزب الله" لانخراط عدد منهم في جيش لبنان الجنوبي السابق ونحن لم نكن منهم، وبالتالي يبدو انه لا ينوي ازعاج "حزب الله" والتدخل في قضيتنا مراعاة "لاحساس حسن نصر الله ومجموعته المرهف حيال بلدتنا الحدودية وحيال مطار بن غوريون".

وقال المسؤول ل¯ "السياسة" ان الاتصالات على قيادة الجيش بعد غياب قائدها عن السمع طوال عشر ساعات تقريبا ، بل قمت انا نفسي بالاتصال بوزير الداخلية زياد بارود طالبا منه التدخل للافراج عن افراد العائلة المحتجزة ، على اعتبار ان جهاز امن عام المطار التابع له هو المسؤول عن ذلك ، إلا انه بعد فترة ابلغني بارود بالهاتف بان الموضوع ليس بيد الامن العام بل بيد احدى شعب استخبارات الجيش ، وبانه لا يستطيع فعل شيء، من دون ان يكلف نفسه عناء الاتصال بزميله وزيرالدفاع الياس المر بعدما كان قائد الجيش الذي قلده رئيس الجمهورية اول من امس وسام الارز الوطني من رتبة "الوشاح الاكبر"لدوره العظيم في حماية الناس ورفع هيبة المؤسسة العسكرية باكتشافه شبكات التجسس الاسرائيلية والادارة الحكيمة للانتخابات تحاشى الدخول في هذا الحادث رغم قربه العائلي بالضحايا كيلا يجرح شعور "حزب الله".


.

قائد الجيش ووزير الداخلية اللبنانيان تهربا من معالجته
مراعاة لمشاعر حزب الله 
حادث مؤسف ضد عائلة لبنانية مغتربة في مطار بيروت
على طاولة بان كي مون لفتح تحقيق دولي في أسبابه
القوات اللبنانية لن تنتخب بري واتصالات هادئة لجمع عون وجنبلاط 
الغالبية تتخوف من أزمة في تشكيل الحكومة
جراء سلبية 8 آذار وشروطها التعجيزية




yabeyrouth يا بيروت - رئيسيّة جريدة السياسة 22-06-2009

yabeyrouth يا بيروت - رئيسيّة جريدة السياسة 22-06-2009: "ائد الجيش ووزير الداخلية اللبنانيان تهربا من معالجته مراعاة لمشاعر حزب الله حادث مؤسف ضد عائلة لبنانية مغتربة في مطار بيروت على طاولة بان كي مون لفتح تحقيق دولي في أسبابه القوات اللبنانية لن تنتخب بري واتصالات هادئة لجمع عون وجنبلاط الغالبية تتخوف من أزمة في تشكيل الحكومة جراء سلبية 8 آذار وشروطها التعجيزية"

mardi 16 juin 2009

4e licence de téléphonie mobile : Orange prêt à saisir la justice - Technologies - Le Monde.fr

4e licence de téléphonie mobile : Orange prêt à saisir la justice - Technologies - Le Monde.fr: "e prix de la quatrième licence de téléphonie mobile, convoitée par Free, qui a été fixé lundi à 240 millions d'euros, est déjà contesté par Orange (France Télécom), qui le juge insuffisant. Les trois opérateurs actuels – SFR, Orange et Bouygues Telecom – avaient déboursé chacun 619 millions d'euros pour obtenir leur licence au début des années 2000." Ce Blog est réservé aux proches et amis pour rester en contact et echanger leurs nouvelles.Vous pouvez vous inscrire ou non

lundi 15 juin 2009

http://ourladyofainebel.org/

http://ourladyofainebel.org/ Ce Blog est réservé aux proches et amis pour rester en contact et echanger leurs nouvelles.Vous pouvez vous inscrire ou non

vendredi 12 juin 2009

ainebel : Message: The Unfinished Vacation Trip

ainebel : Message: The Unfinished Vacation Trip: "The Unfinished Vacation Trip By: Chabel Barakat* Christien (9 years) Etian (7 years) Charbel (5 years) and Maria (2 years) had an early farewell party at their school in Mississauga last Friday as their grandma who lives back home in Lebanon insisted they come and visit her for the summer. Their father, Noel, is a Canadian of Lebanese decent married to Janice, a Canadian from Stoney Creek. Janice visited Lebanon for the first time in the summer of 1996. In 1998, the couple chose to marry and go back to Lebanon to live for a while with Noel’s mom in his hometown Ain-Ebel. Noel, who studied Fitness and Recreation Leadership at the Humber College, started working as a sports teacher at St Joseph Secondary School in the village. He introduced a new concept in sport and taught the children about the importance of stretching their muscles before and after all activities. He also helped form different levels of soccer, basketball and volleyball teams. All the kids loved Noel and became involved in sport teams. Every day after school, the soccer field and the adjacent basketball or volleyball fields used to be full of kids of all ages. Parents started to come and practice different types of sports and everybody was happy to share in this new spirit of achievement Noel had added to the village’s kids. For two years sports and fitness became the goal of the entire village, one of those kids was the late Mississauga Hero Trooper Marc Diab. Noel was not involved in politics, Janice found a job with the United Nations and they were soon blessed with their first child, Christien. But in May 2000 the Israelis, who used to occupy a strip along the borders of Lebanon, decided to pull their troops out without an agreement with Lebanon. Under the Syrian hegemony, the Lebanese government refused to assume responsibility for the area. As a result, UNIFIL prepared approximately 9000 troops for deployment in the area in fear of what the terrorist organization Hezbollah would do in the absence of a responsible authority. At the time of the Israeli withdrawal, Hizbollah's leader Sheikh Hassan Nasrallah proclaimed in a televised speech that he would “enter their bed rooms and kill them...� In such an unpredictable situation Noel took his new family to Israel and from there flew back to Canada. Today, after nine years, Noel thought that it might be a good idea to send his kids to Lebanon to meet their family, especially their grandma, and to spend some time in the country their father loved. He couldn’t leave because he is a contractor who waits for the good weather to make his living, so Janice had to go by herself with the kids. The whole family was waiting for them and the kids were so excited to see their grandma and all of their aunts and uncles. Their friends at school wished them all the best and their teachers were happy for them to go even before the end of the school year. The elections in Lebanon went with no problems giving the family more confidence that they had made the right decision. The flight was a bit difficult for Janice and four kids but finally she made it to Beirut Airport on Monday June 08 after 18 hrs of travel from Toronto via Paris. Everybody was excited but they knew that they have to wait to finish all the paperwork before being able to meet the family. Apparently they had to get a visa at the Airport because they all had Canadian passports so they waited in line but the officer refused to give Janice a visa to enter Lebanon claiming that Noel had flew from Israel back in 2000. In 1982 the Israelis have claimed that 700,000 Lebanese entered Israel between July and October of the same year. “Eged� the famous Israeli bus company had set a special line between Ben Gurion Airport and the port city of Sidon. If the Lebanese government is trying to punish every one who entered Israel, then half of the Lebanese population will be in jail and mainly the Shiites who form the majority of South Lebanon. The Lebanese government can not claim anything against the Southern Lebanese people because it was absent for 25 years. If anything, it is the people of South Lebanon who should sue the government for not being by their side to protect them, not the other way around. The Canadian Embassy was powerless in convincing the Lebanese Airport Authority to facilitate the conditions of the family. The Lebanese “stuff� at the airport did not even provide the family with drinking water or a place to rest after their long day of travel nor were they allowed meet the family that was at the Airport waiting to welcome them. 12 hours later, the kids and their mother had to fly back at 2:00 am to Paris where the French police also investigated why they were not allowed to enter Lebanon. With this poor family finally back home to Mississauga, we wonder if the government in Lebanon will ever be responsible enough to ensure the practice of human rights on Lebanese territories. Or should the international community, that issued a series of resolutions about Lebanon, continue to put more pressures until things are truly fixed?"

vendredi 5 juin 2009

International Crisis Group - 87 Lebanon’s Elections: Avoiding a New Cycle of Co

International Crisis Group - 87 Lebanon’s Elections: Avoiding a New Cycle of Co: "Les élections libanaises prévues le 7 juin sont un rendez-vous piégé. Que les parties libanaises aient décidé, d’un commun accord, de transférer leurs conflits sur le terrain pacifique d’un scrutin parlementaire ne doit pas tromper : en reproduisant, à travers des résultats très vraisemblablement serrés, une dichotomie clivant la scène politique en deux camps irréconciliables, le vote ravivera des contentieux qu’il ne peut résoudre. Dans tous les cas de figure, que la coalition dominée par le Hizbollah ou celle proche de l’Occident l’emporte, la formation d’un gouvernement viable risque d’être difficile à réaliser et exigera des compromis de la part de tous.